أسئلة الأرشیف(التسميات:الخلق)
-
مع الأخذ بنظر الاعتبار محدودية عدد الشيعة و كونهم الأقلية في العالم بنحو لا تتجاوز نسبتهم 10/. من مجموعة سكان الأرض، يثار السؤال التالي: ما هو مصير سائر البشرية يوم القيامة و التي تبلغ نسبتها 90/.؟ و هل يتعرضون للاختبار أم لا؟ و هل ينتهي مصيرهم إلى السعادة و الخلود أم لا؟
3537 2015/05/23 شیعه و دیگر مذاهبللاجابه عن السؤال المطروح لا بد من الالتفات الى مجموعه من النقاط: 1. لابد من التفریق بین مفردتی التفاوت و التمییز ، و ان الذی لا ینسجم مع العداله الالهیه هو التمییز لا التفاوت. و هذا ما تجد جوابه فی
-
ما المراد من الآیات 85 و87 من سورة الحجر؟
6595 2013/01/14 التفسیرلقد اشار الله سبحانه و تعالى فی الایات المذکوره فی السؤال الى ان السماوات و الارض خلقت لهدف و بحق لا عبثا ، کما یوصی الله سبحانه فی هذه الایات النبی الاکرم ( ص ) بمقابله عناد الاعدا و جهلهم و تعصبهم و
-
مع الأخذ بعين الاعتبار عدم خلو مخلوقات الله من الحکمة، فما هي الحکمة من وراء خلق الکلب و الخنزیر؟
6260 2012/07/12 الفلسفة الاحکام والحقوق1. کما اشرتم الیه فی سؤالکم فان خلقه الموجودات بد من الانسان الذی هو اشرف المخلوقات و الی اخس الحیوانات و الدواب و اصغرها ، قائمه علی اساس الحکمه و تنطوی على غرض عقلائی ، الا ان البشر لم یتوصل الی الا
-
ما هي الغاية من خلق الاراضي الصحراوية؟
5775 2012/07/12 الکلام القدیم1. ان الله تعالى لم یخلق السماوات و الارض و ما بینهما من الجبال و الغابات و الصحاری و... الا على اساس الفوائد و المصالح الکامنه فیها ، و قد عبرت الایه الکریمه عن تلک الهدفیه بقولها و ما خلقنا السما و
-
ما المراد من خلق الموت في قوله تعالى: "الَّذِی خَلَقَ الْمَوْتَ وَ الْحَیاةَ لِیبْلُوَكُمْ أَیكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا..."؟
6373 2012/05/06 التفسیرعبرت الایه المبارکه عن ایجاد الموت بخلق الموت الذی خلق الموت و الحیاه لیبلوکم ایکم احسن عملا ... . و قد تعرض المفسرون لبیان المراد من الایه المبارکه بقولهم: الحیاه کون الشی بحیث یشعر و یرید ، و الموت
-
هل توجد برهة زمنية كان فيها الله تعالى و لم يكن شيئا مخلوقا؟
6847 2012/03/12 الکلام القدیمللاجابه عن السؤال لابد من اثاره بعض التساؤلات و الاجابه عنها لیتسنى لنا من خلالها الانتقال الى الاجابه عن السؤال المطروح ، و من تلک الستاؤلات التی ینبغی اثارتها: 1. ما هیه الزمان الزمان هو: نوع من