أسئلة الأرشیف(التصنیف الموضوعی:معاد شناسی)
-
مع الالتفات الى خطاب الله تعالى للنبي (ص) بقوله " انك ميت وانهم ميتون" فهل الامام المعصوم يموت أيضاً؟
4855 2019/06/11 التفسیرالموت واقعه حتمیه تقع لکل فرد من افراد البشر ، و ان الایه 30 من سوره الزمر لیست بصدد الاشاره الى تلک الحقیقه حیث قال تعالى انک میت و انهم میتون ، بل لما کان اعدا رسول الله ص من المنافقین و المشرکین ی
-
هل الغلمان المخلدون لخدمة الرجال فقط ام هم لخدمة النساء أیضاً؟
6234 2015/06/22 بهشتیانیستفاد مما وعد الله تعالى عباده فی القران الکریم ان النعم الالهیه لا تختص بالرجال ، بل للنسا نصیبهن من نعم الجنه ، و قد اکدت هذا المعنى الکثیر من الایات الشریفه ، کقوله تعالى: 1. وعد الله المؤمنین و
-
کیف یمکن اشعال النار من الشجر الأخضر؟
8620 2014/05/18 التفسیرذکر المفسرون مجموعه من الوجوه التفسیریه لقوله تعالى الذی جعل لکم من الشجر الاخضر نارا فاذا انتم منه توقدون ، منها: ما ذهب الیه الکثیر من المفسرین القدما. و هو بسیط و واضح یمکن فهمه و استیعابه من قبل ا
-
هل معنى قولنا إ ن الإنسان بموته ينتقل إلى الله سبحانه، هو أنه بعيد منه مادام على قيد الحياة؟
7576 2012/05/17 الکلام القدیمالرجوع الى الله سبحانه الذی تشیر الیه بعض الایات القرانیه ، لا یلزم معنى التقرب المکانی منه ، اذ ان القرب من الله بالمعنى المادی لا یمکن تصوره. فالایات التی تتحدث عن موت الانسان تبین ان الانسان بعد
-
هل یتألّم الأطفال عند الموت و خروج الروح؟ و هل یدخلون الجنة لطهارتهم بعد الموت؟
6486 2011/10/17 الکلام القدیمان الله الرحمن و الرحیم ، ارحم من ان یوقع عبیده فی العذاب ، بل ان الانسان هو الذی یجعل نفسه تستحق العذاب باعماله القبیحه و غیر الجائزه و بسبب ظلمه للاخرین. فکیف یمکن ان نتصور ان الاطفال الابریا الذین
-
کیف یتعرض المخترعون الذین قدموا للانسانیة خدمات جلیلة للعذاب؟
10066 2008/02/12 الکلام القدیمیمکن تقسیم الناس الذین لم یعتنقوا الاسلام الى طائفتین:1 - طائفه یطلق علیها اصطلاحا عنوان الجاهل المقصر والکافر ، ویقصد بهذه الطائفه الناس الذین قد وصلت لهم کلمه الحق ورساله السما المتمثله فی الدین الا
-
هل یمکن ان تشرح لی الجنان السبع بالتفصیل؟
10126 2006/09/12 القرآنورد فی الکتب الحدیثیه ان الجنان سبع هی: دار السلام ، دار الجلال ، و جنه الماوى ، و جنه الخلد ، وجنه عدن ، و جنه الفردوس ، و جنه النعیم ، و ذهب بعضهم الى انها واحده ، و الاسما کلها صادقه علیها ، اذ یصد